في العام 1912 ،في إحدى القرى الجنوبية اللبنانية، حيث يفرض الباشا سلطته ونفوذه الإقطاعي، يشلّح الفلاحين أراضيهم، ويسرق ممتلكاتهم، ويخضع الجميع لقراراته خوفًا من تعرّضهم لأي مكروه، يعجب بالفتيات، يحصل على من يودّ منهنّ لليلة غرامية، بمساندة صاحبة ملهى ليلي، ومعها أربع فتيات، فيغرم الباشا بواحدة منهنّ، والتي تكون حبية ابنه فتنشأ خلافات بينهما.
تعليقات
إرسال تعليق